-
معاهدة الصداقة
فى عام 1928 تم توقيع معاهدة الصداقة المصرية الإيرانية فى ظل حكم الملك فؤاد الأول، وكان أول سفير ايرانى فى مصر حاجى محمد صداقد خان. -
Period: to
العلاقات المصرية الإيرانية: محطات متوترة وتقارب حذر
يرجع تاريخ العلاقات المصرية الإيرانية في العصر الحديث إلى نحو 138 عامًا خلت، حين سمحت الدولة العثمانية لإيران بافتتاح مقار لسفاراتها في البلاد التابعة لها ومن بينها مصر، وتطورت العلاقات بينهما وصولاً إلى علاقات مصاهرة بين العائلتين الملكيتين في الدولتين، انقلبت لقطيعة عقب الثورة الإسلامية منذ أكثر من ثلاثين عام -
علاقة مصاهرة
فى عام 1939 توثقت العلاقات الثنائية بحدوث مصاهرة بين العائلتين الملكيتين فى مصر وإيران بزواج الأميرة فوزية شقيقة الملك فاروق الأول من ولى عهد إيران رضا بهلوى. -
توتر العلاقات
فى عام 1945 شهدت العلاقات المصرية الإيرانية توترا، حيث رفض الملك فاروق عودة شقيقته إلى إيران وأعلن رغبة العائلة المالكة فى مصر إنهاء المصاهرة، وتم تخفيض التمثيل الدبلوماسى بين البلدين. -
محادثات فاشلة
فى عام 1953 أجريت محادثات بين البلدين لم تكلل بالنجاح -
حلف بغداد
فى عام 1955 عانت العلاقات المصرية الإيرانية توترا جديدا حين اعترضت مصر على تشكيل حلف بغداد الذى جمع إيران والعراق وتركيا. -
قطيعة رسمية
فى يوليو عام 1960 حدثت قطيعة رسمية فى العلاقات المصرية الإيرانية إثر اعتراف إيران رسميا بإسرائيل، وإقامة علاقات دبلوماسية معها. -
عودة العلاقات
فى عام 1971 عادت العلاقات الدبلوماسية كاملة بين البلدين فى ظل صداقة شخصية جمعت ربطت بين السادات والشاه رضا بهلوى. -
قطيعة جديدة
فى يونيو عام 1979 عانت العلاقات المصرية الإيرانية صدعًا جديدًا بسبب توقيع مصر على اتفاقية السلام مع إسرائيل، وسحب آخر سفير إيرانى فى مصر، وافتتاح سفارة فلسطين في مقر السفارة "الإسرائيلية" في طهران، لتشهد العلاقات المزيد من التوتر بإطلاق اسم "خالد الاسلامبولي" قاتل أنور السادات على أحد شوارع طهران. -
توتر جديد
فى الثالث عشر من مايو عام 1987 قررت مصر اعتبار "محمود مهتدى"" رئيس بعثة رعاية المصالح الإيرانية بالقاهرة محمود مهتدي شخصا غير مرغوب فيه, و اتهامه بمراقبة حركة الناقلات في قناة السويس المتجهة إلي العراق، واتهام طهران بتمويل جماعة إسلامية متطرفة فى مصر، فيما تشترط طهران اعتذار مصر عن دعم العراق خلال الحرب، لعودة العلاقات مع مصر. -
اتصال دبلوماسى
فى عام 1989 بدأ أول اتصال دبلوماسى بين سفيرى مصر وإيران فى عواصم أوروبية (جنيف) وعربية (دمشق)، بشأن الإفراج عن 100 محتجز مصرى فى إيران. -
زيارة للعزاء
فى يناير عام 1990، شهدت العلاقات المصرية الإيرانية تطورا مهد السبيل لعودتها مرة آخرى بزيارة السفير منير زهران طهران لحضور عزاء أحد المراجع الدينية هناك، ليصبح أول شخصية رسمية تزور طهران منذ انقطاع العلاقات الدبلوماسية معها -
المؤتمر الإسلامى
فى الثلاثين من يوليو عام 1990 توجه وفد رسمى إيرانى برئاسة محمد على تسخيرى لزيارة القاهرة لأول مرة منذ انقطاع العلاقات بينهما للمشاركة فى اجتماعات المجلس الوزارى لمنظمة المؤتمر الإسلامى -
لقاء وزارى
فى فبراير عام 1991 التقى وزير الخارجية المصرى بطرس غالى ووزير الدولة للشؤون الخارجية الإيرانى على أكبر ولاياتى فى بلجراد على هامش مؤتمر عدم الانحياز، ليصبح ذلك أول لقاء مصرى إيرانى على المستوى الوزارى بعد سنوات من القطيعة -
رفع التمثيل
فى مارس عام 1991 شهدت العلاقات المصرية الإيرانية شيئا من التحسن برفع كلا البلدين مستوى التمثيل الدبلوماسى لبعثتى رعاية المصالح فى البلدين إلى مستوى سفير -
لقاء جاكرتا
فى مايو عام 1992 التقيا وزيرا خارجية البلدين عمرو موسى وعلى أكبر ولاياتى فى جاكرتا على هامش اجتماع قمة حركة عدم الانحياز -
زيارات متبادلة
فى عام 1994 شهدت العلاقات الثنائية مزيدا الوثاقة بفعل عدد من الزيارات المتبادلة لوفود اقتصادية بين البلدين لبحث معالجة مسألة الديون المستحقة لإيران على مصر، ووضع المؤسسات المالية والاقتصادية المشتركة التى تم إنشاؤها قبل عام 1979 -
تقديم معدات
فى نوفمبر 1994 وافقت مصر على تقديم آلات ومعدات لإيران قيمتها 841 مليون دولار كمدفوعات لقرض حصلت عليه مصر عام 1975، ومن تم حل مشكلة الديون الإيرانية، وهو ما اعتبره البعض بداية لتطبيع العلاقات الاقتصادية بين البلدين -
قرار كلينتون
فى ابريل عام 1996، رفضت مصر المشاركة فى تنفيذ قرار الرئيس الأمريكى بيل كلينتون بفرض حظر تجارى على إيران -
لقاء نيويورك
فى سبتمبر عام 1996 التقيا موسى وولاياتى وزيرا خارجية البلدين على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك وذلك فى الجناح الخاص برئيس وزراء لبنان رفيق الحريرى -
زيارة دبلوماسية
فى مايو عام 1997 أجريت أول زيارة لوزير الخارجية الإيرانى إلى القاهرة منذ انقطاع العلاقات المصرية بين البلدين حيث نقل على أكبر ولاياتى إلى مبارك رسالة من الرئيس الإيراني هاشمي رفسنجاني تضمنت دعوة لحضور القمة الإسلامية المزمع عقدها في طهران -
تعاون صناعى
فى نوفمبر عام 1997 تحادث أعضاء اتحادي الصناعات في البلدين، فى لقاء تم خلاله الاتفاق على مساهمة مصر فى تأسيس خمسه مصانع للسكر فى ايران وتزويدها بخبرات ومعدات مصرية، ومساهمة إيران فى المقابل في إنشاء مصنعين للغزل والنسيج وتصديرها 100 حافلة ركاب لمصر، كما تم بحث سبل مضاعفه حجم التبادل التجارى بين البلدين -
زيارة لطهران
فى ديسمبر عام 1997 ترأس عمرو موسى وفد مصر في اجتماعات المجلس الوزاري لمنظمة المؤتمر الإسلامي، في أول زيارة يقوم بها وزير خارجية مصري إلى طهران منذ انقطاع العلاقات بين البلدين -
زيارة خرازى
فى فبراير عام 1999 قام وزير الخارجية الإيرانى كمال خرازى بزيارة إلى القاهرة على رأس وفد رفيع المستوى للمشاركة في الاجتماع الثالث لدول مجموعة الثماني الإسلامية -
اجتماع وزراء الإعلام
فى نوفمبر عام 1999 قام وزير الخارجية المصرى صفوت الشريف بزيارة طهران للمشاركة فى فعاليات اجتماع وزراء إعلام الدول الأعضاء فى منظمة المؤتمر الاسلامى، حيث التقى الرئيس الإيراني محمد خاتمى ومسئولين آخرين على هامش الزيارة -
معرض الكتاب
فى يناير عام 2000 شاركت إيران للمرة الأولى فى معرض القاهرة الدولى للكتاب بعد غياب استمر أكثر من 20 عامًا -
مجموعة ال15
فى سبتمبر عام 2000 أجرى الرئيس المصرى حسنى مبارك اتصالا هاتفيًا مع نظيره الإيراني محمد خاتمي وذلك للتهنئة بانضمام ايران لمجموعة الـ 15 بمساندة مصرية -
معرض تجارى
فى مارس 2001 شاركت 31 شركة إيرانية فى المعرض التجارى الإيرانى بالقاهرة -
معرض طهران
فى يونيو 2001 شاركت 29 شركة مصرية فى المعرض التجارى المصرى فى طهران -
لقاء جنيف
فى ديسمبر 2003 التقى الرئيس المصرى حسنى مبارك نظيره الإيرانى محمد خاتمى على هامش قمة المعلومات التى عقدت فى جنيف -
تغيير الأسماء
فى يناير 2004 طلبت الحكومة الإيرانية من بلدية طهران تغيير اسم الشارع الذي يحمل اسم خالد الإسلامبولي، قاتل الرئيس أنور السادات، إلى شارع محمد الدرة، في مقابل قيام القاهرة بتغيير شارع يحمل اسم شاه إيران السابق -
اتهامات بالتجسس
فى ديسمبر 2004 عانت العلاقات المصرية الإيرانية صدعًا إثر توجيه القاهرة اتهاما دبلوماسيا لإيران بالتورط فى أعمال تجسس والتخطيط لاغتيالات سياسية فى مصر ودول خليجية -
زيارة متكى
فى أغسطس عام 2006 توجه وزير الخارجية الإيرانى منوشهر متكى لزيارة القاهرة يصحبه وفد إيرانى رفيع المستوى -
زيارة خاتمى
فى مارس عام 2007 قام الرئيس الإيرانى السابق محمد خاتمى بزيارة القاهرة لحضور المؤتمر السنوي التاسع عشر للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية -
مباحثات لاريجامى
فى ديسمبر عام 2007 أجرى ممثل قائد الثورة الإسلامية فى المجلس الأعلى للأمن القومى الإيرانى على لاريجانى مباحثات في القاهرة مع رئيس المخابرات السابق عمر سليمان وشيخ الأزهر، حيث أشاد بدور مصر والأزهر في العالم الإسلامي -
زيارة حداد
فى يناير عام 2008 زار رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني غلام علي حداد مصر؛ حيث التقى الرئيس المصري السابق حسني مبارك وأعلن بعد اللقاء أن إعادة العلاقات بين القاهرة وطهران مسألة وقت -
أزمة الفيلم
فى يوليو عام 2008 استدعت مصر القائم بأعمال مكتب رعاية مصالح إيران بالقاهرة لاستيضاح موقف طهران من فيلم إيرانى يمجد قاتل السادات -
مؤتمر البرلمانات
فى ديسمبر عام 2009 استقبل الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك ممثل قائد الثورة الإيرانية على لاريجانى فى شرم الشيخ على هامش مؤتمر برلمانات الدول الإسلامية -
صفحة جديدة
فى مارس عام 2011 أعلن وزير الخارجية المصرى نبيل العربى أن بلاده تفتح صفحة جديدة مع الدول كافة بما فيها إيران، فيما رحب وزير الخارخية الإيرانى على أكبر صالحى بتصريحات العربى بحق بلاده -
تقديم العون
فى فبراير 2012 أبدى مجتبى أمانى رئيس مكتب رعاية المصالح الإيرانية فى القاهرة استعداد بلاده لتقديم يد العون باعتبارها دولة شقيقة لإيران -
قمة طهران
فى السادس والعشرين من أغسطس 2012 توجه مرسى بزيارة إلى طهران لحضور قمة عدم الانحياز، فى أول زيارة من نوعها يقوم بها رئيس مصرى إلى طهران بعد قطيعة دامت لأكثر من ثلاثين عام، فى محاولة من الرئيس مرسى للتأكيد على أن مصر ما بعد الثورة ستنتهج سياسات خارجية أكثر توازنًا، وعلى رغبة مصر فى تقوية العلاقات مع الدول المشاركة فى القمة -
لقاء مشترك
فى يوينو عام 1997 عقد لقاء مشترك بين وفدين مصري وإيراني لبحث سبل تنشيط التعاون المشترك بين البلدين فى بعض المجالات الاقتصادية كإنتاج السكر والنقل وصناعة الغزل والنسيج, وذلك على هامش قمة اسطنبول للدول الثماني الإسلامية -
زيارة اتحاد الصناعة
فى فبراير عام 1998 توجه وفد من اتحاد الصناعات المصرية بزيارة إلى إيران تلبية لدعوة من اتحاد الصناعات الإيرانى، حيث ضم الوفد رجال أعمال ومستثمرين مصريين إلى إيران تلبية لدعوة من اتحاد الصناعات الإيراني، كما ضم الوفد ممثلين للقطاعات المعنية بالتعاون الثنائي بين البلدين، وهى؛ الغزل والنسيج، الصناعات الغذائية، والسيارات، والأدوية